محمود سعيد برغش
مقوله نسمعها كثيرا في بعض الاماكن الخدميه ونسمعها بطرق مختلفه. وباسماء مختلفه ويطلبها من سيؤدي لك بالخدمه او من ينهي لك مصلحتك التي ذهبت لتقضيها فيطلب منك مقابل لذالك مع انه عمله بل صميم عمله وإذا لم تعطيه يعطل لك مصلحتك ويتحول من حمل وديع الي فك مفترس ويعاملك معامله سوء ولا يفرق بين شيخ كبير او امرأه مسنه او مريض بل كل هدفه هو (الشخشخه) ولايراعي انه مثله مواطن غلبان ممكن ان يكون تداين حق السياره التي ركبها حتي وصل اليه وأيضا لايراعي انه مثله مواطن وله مصالح في اماكن اخري لاننا كلنا مواطنون في الدوله وموظف الخدمات وظيفته هي تسيير الاعمال وازاحه اي عرقله للمواطن مع الالتزام بالقوانين وعدم الخروج عليها وايضا يعمل بروح القانون وسير الدوله ويكون مصلحه المواطن والدوله اهم من مصلحته الشخصيه
ويرعي المصلحه العامه لان هذه مهام وظيفته التي يتقضي عليها اجر من الدوله واذا كان الاجر لايعجبه فممكن البحث عن غيره وانا لا اقول الكل بل البعض
واليك بعض الحلول المقترحة للحد من مشكلة وهي تطوير برنامج الامتثال للتعليمات والقوانين وتقييمه وتصميمه وتحسينه. تطوير وتوثيق مواد التدريب على الامتثال وتقديم التدريب على الامتثال. مراجعة الضوابط المالية الداخلية وخدمات المحاسبة الجنائية. المساعدة على التحقيقات الداخلية. تطوير وتقييم وتصميم وتعزيز تقييمات المخاطر. خدمات فحص العناية الواجبة.