كتب رضا محمد حنه
مازلت القائمة تحتل حديث الناس بالصمت المدوي الرافض لها و أيضا القائمة الثانية
الدائرة الأولى
عودة محمد سامي سليمان
بعد الطعن في الطعن
تسرق الفرحة من على شفاه ضعفاء الدائرة الأولى لأن الكبار يفهمون الرموز
عودة ضياء الدين عصام ( داود ) مرة أخرى إلى حلبة السباق و لكن مازال يحتاج إلى معجزة
الرموز لا تتساوى لا في الطعون و لا في التاريخ
عودة الماشطة و ابو هندية إلى الترتيب السابق بعد عودة الصاروخ
ماجد مازال في دائرة الضوء رغم تغطية أحداث الطعن ذهاب و إياب
مازالت سفينة عوض العلمي تتحرك نحو المقعد و الخير قادم لكن هناك انخفاض في حرارة الجو
و اقترح إعادة تشكيل البحارة
المايسترو و القادم بقوة و ( اللي خلف مامتش) ايمن يوسف رخا يعيد للذاكرة عبقرية الوالد و يضع النقاط على الحروف
هدوء تااااام لمصطفي شتا و اللعب بكل الأوراق و مراودة الحرية المصري باستحياء يدل على ضعف الموقف
اختفاء للحادق و صقر و لا عزاء لباقي المرشحين
الدائرة الثانية
إذا المال السياسي اذن فلا يصلي خلفه احد لان المؤذن متفلت و الإمام قد نقض وضوءه
عدد المرشحين ثمانية و أربعين مرشح
و السباق واحد لكن الكل يجري في مضمار مختلف و بأدوات مختلفه
فارسكور
مازالت فكرة حصر مركز فارسكور في عدة أشخاص تفسد السباق
و الي الان الرؤية غير واضحة في مدينة فارسكور عن من سيكمل للآخر و من سيكمل من؟
في مدينة فارسكور
تقدم محمد بيشتو و أصبح قريبا من تمثيل المركز داخل السباق
بما ان ذاكرة العوام ثلاث ايام ، فما بالنا بعشرة أعوام
تعاطف ظاهر مع البساطي و لكن إذا تحالف معه بساطي ميت ابو غالب ستكون له الغلبة و إذا تحالف آل بيشتو ستكون فارسكورية بإذن الله
تحرك طفيف لخبير التخطيط فهل سيكون هناك تحالفات من خارج المدينة ؟ الله اعلم
تحرك مرهون لعصام بيشتو و مازالت العصي في يد عميد المحامين
تحرك قوي و ملحوظ الجيوشي و انتشار في قرى فارسكور
اخيرا تحرك عكاشة و انطلق من مدينة الروضة و رغم انشغالي في المرور على بعض القرى لاستطلاع الرأي و مشاهدة الوضع على الطبيعة الا ان شغلي و تفكيري في مشاهدة المسيرة
اشكر م / الشامي على الاستجابة و تغيير وضعية السكينة من وضع التهديد إلى وضع السلام و مازال يتقدم في شرق الدائرة
غياب عرنسة و تحركات ثقيلة
( بلد بها ثلاث مرشحين لهم وزنهم و لكن طريقة تجهيز شارع السوق أحرجت الجميع )
إلى الان لم يظهر صابر في المشهد حتى و لو ظهور عادي
تحرك قوي و فعال لاتوبيس الصديق ربما سيغير حسابات المركز
احيانا بعض المرشحين يدخلون الانتخابات بأموالهم أو بكثرة معارفهم أو بخدماتهم وليد عبد الهادي داخل الانتخابات و سلاحة البارز هو تفكيره و رجاحة عقله
إعلان بسيط من الحديدي يؤدي إلى تساؤلات و خفض الشعبية و مازال يستظل بظل الكبار لكنه ابو الخير
مازال الزينى يحارب على عدة جبهات
إقناع الناس أنه مازال قادر على العطاء و انه من ٢٠٠٥ غادر المجلس
و انه صاحب إنجازات على الناصرية
و همسة بسيطة له ( لك في كل بيت مكان )
غزالة الدائرة ترهق الكبار و تتربع على عرش العنصر النسائي متفوقة على الكثير و تشرق في كفر سعد ليلا و لكنها تحصد كثيرا من نتائج تقصير السابقون
عبد السلام القاضي مازال يتربع على عرش الحوراني فارس بلا جواد
الزرقا و السرو
مسيرات مكوكية للزكي مجاملات بالنهار و مسيرات و لقاءات بالليل و مازال يحمل لقب الحصان الأسود
تحركات داخلية لسمك السرو و دعوات لثنائي السرو بالتحالف فهل تفعلها و تُمِيت باقي الدائرة غظاً و تصبح بلد الـ خمس نواب ؟
تحركات مشكور لثلاثي الزرقا و القيادة في يد شاهين و المنجي
مازالت ميت الخولي تصلي صلاة الاستخارة ليس لاستبعاد مرشح بل للاجماع علي اثنين مرشحين
تحرك جميل داخل كفر المياسرة لابنها
و لكن الدائرة كبيرة و الطريق طويل و الزاد قليل ( و لا يعلم جنود ربك الا هو )
سكون للجورن رغم كثرة الإمكانيات و ان كانت في تخصص واحد
كفر سعد
الفرح كبير و المسرح واسع و الجمهور مستعد لكن شاويش المسرح يحتاج إلى ( النقطة ) لتبدأ الحفلة
تحرك للكبار و الأخذ بيد بعض الصغار لزوم الزفة
مازال الحديث عن يافطة سيدة الأعمال الفاضلة زوجة التلباني حديث الدائرة
( واحد بيقول لمراته اهي دي النسوان و لا بلاش ردت عليه قالت له أدخل انت مجلس أولياء الأمر بس و انا اعمل لك واحدة )
مازال ابو المعاطي يطمئن نفسه بما قدمه من خدمات لكن تذكر شرباص بها اثنين مرشحين و اثنين من الناصرية و ذاكرة العوام ثلاث ايام
مازال حسن عبد الوهاب يرى في نفسه المرشح العمدة و الأمين و الوحيد
و لكن ما صنعته سياسة الحزب الوطني من عدم وجود صف ثاني اصحب هناك فجوة عميقة بين جيل من الكبار قد نسي ما قدمته و جيل من الشباب لم يدريه و لم يره
تحركات كثيرة و لكن غير مدروسة للعقيد و لكن الأمل في الله كبير ثم في سيادة اللواء
مغازي إذا استلم الكرة صح و انتظر اللحظة و سددها فلن يحرز هدفا فقط و إنما سياخذ الدوري و الكأس حتى اسأل المستشار
مازال العمدة حطب كالعادة و لكن لابد أن يرتب أوراقه و ينظم العمل
( و تظبيط العمل أهم من العمل نفسه)
هؤلاء من استطاعوا أن يفرضوا نفسهم على الساحة و يبقوا في ذاكرة الناس
و الله لا يولي من يفسد أو يدفع