تحولت تلك الترعه إلى بؤره للأمراض في مشهد يحقر من حق الإنسان في حياه ادميه كريمه .
مما توجب ضرورة ردم ترعه النعناعيه واستبدالها بمواسير مياه إلى آخر الكتله السكنيه
أصبحت ترعه النعناعيه بمثابة قنبله موقوته داخل قريه دلبشان التابعة لمركز كفر الزيات لتراكم القمامة والمخلفات والحيوانات النافقه بها ،
وقيام البعض بإلقاء مياه الصرف فيها وتقاعس المسئولين عن تطهيرها وإلقاء ناتج التطهير على جانبي الترعه والطريق والانصراف
أن أعمال التطهير في الترعه لا تتم بشكل مستمر ودائما ما تكون المشاكل في إلقاء القمامه فيها
أن المزارع في قرية دلبشان يضطر لري المحاصيل بهذه المياه الشبيهه بمياه الصرف الصحي لعدم وصول المياه إلى ترعه النعناعيه مما يؤدي إلى الضرر بالزراعة والمحاصيل التي تكون محمله بالسموم والأمراض بسبب هذه المياه