بقلم : إيمان عبد العزيز زايد
من روائع قصص الحب
حب السيدة زليخة ليوسف الصديق
و فيه ا يه قرآنية تحكى عظمة حب السيدة زليخة ليوسف الصديق
(قد شغفها حبا)
فظلت السيدة زليخة تطارد سيدنا يوسف بكل الطرق لتناله
لدرجه أنها خسرت أمولها وصحتها وبصرها لهسا لتنال حب سيدنا يوسف
ففشلت بكل الطرق التي لجاءت اليها
و عندما امنت بالله و استقر حب الله في قلبها
ملاء حب الله قلب السيدة زليخة
فخرج حب يوسف الصديق من قلبها
في اللحظة دي ربنا جبر خاطرها بسيدنا يوسف زوجا بدلا من عشيق و رجعت شابه جميلة و عاد ليها بصرها
و عادت من جديد زوجه عزيز مصر
معنى كدة ان سيدنا يوسف كان بحبها من الأول
و لكنه يوسف الصديق يخشى الله لدرجه أنه فضل السجن على الفاحشة
الهدف من المقال
بلاش ترخصوا قلوبكم لهسا وراء إنسان بتحبة
عشان ميتكسرش قلبك و تتذلل و تفقد هيبتك
عزز نفسك و قبلك بحب ربنا
و ربنا يعطك احسن من الى انت تتمناه


































































