لي في خيالي مجنحٌ
بقلم د. الحسين أحمد الفار
،. أنا من أنا ،.
طيرٌ بلا ريشٍ سما
طفلٌ وشيخٌ بل فتيٰ
عرفَ الحياةَ تمردا
شقَ السحابَ بحبهِ
لمسَ الكواكبَ بالفضا
قلتُ اُنظروني طَائراً
قالوا جُنوناً قد بَديٰ
لي في خيالي مُجنحٌ
برقّ و بالريشِ اكتسيٰ
يُصغي لشعري عَشيةً
يُخفي الشموسَ إذا بديٰ
تأتي الحياةُ برؤيتي
والرؤيا في حلمٍ هُديٰ
تسعي إليَّ تَهرولاً
وفؤادي عنها قد زويٰ
, أنا من أنا ،
اسمي حسينٌ ها أنا
في موطني مصرٌ هُنا
انفاسي بين هوائها
أقدامي فوق ترابها
ذراتي بضعةِ طينها
فخري بأني وليدها
وهي الي في خيالي مجنحٌ
بقلم د. الحسين أحمد الفار
،. أنا من أنا ،.
طيرٌ بلا ريشٍ سما
طفلٌ وشيخٌ بل فتيٰ
عرفَ الحياةَ تمردا
شقَ السحابَ بحبهِ
لمسَ الكواكبَ بالفضا
قلتُ اُنظروني طَائراً
قالوا جُنوناً قد بَديٰ
لي في خيالي مُجنحٌ
برقّ و بالريشِ اكتسيٰ
يُصغي لشعري عَشيةً
يُخفي الشموسَ إذا بديٰ
تأتي الحياةُ برؤيتي
والرؤيا في حلمٍ هُديٰ
تسعي إليَّ تَهرولاً
وفؤادي عنها قد زويٰ
, أنا من أنا ،
اسمي حسينٌ ها أنا
في موطني مصرٌ هُنا
انفاسي بين هوائها
أقدامي فوق ترابها
ذراتي بضعةِ طينها
فخري بأني وليدها
وهي الأمومةُ للوريٰ
هذا أنا ،.لأمومةُ للوريٰ
هذا أنا ،.