بقلم / شيرين أحمد
آمنت لصديق كنت آراه خير الصديق كنت لا أشعر بالراحة
غير عندما أقوم وأقول له حتي أصغر التفاصيل كنت مُمتنا للقدر كثيراً انه اهداني صديق في مقام الأخ الحبيب ولكنه طعنني من خلف ظهري وأن أمدح فيه وأزيد ومع الوقت ظل يطعنني حتي أدركت أنه عدو لا صديق يريد قتلي ولكن بوجه بشوش
فكيف لمن آمنته أن يغدر بي ولا يصون العهد والود الذي بُنيا علي مر الضهور فكيف لك أن تطعنني وتتكلم خلف ظهري
بما كان وبما لم يكن فكيف حقاً أنا لم أراك علي حقيقتك أيها الشيطان في هيئة بشر



































































