إبراهيم عيسى يشكك في
( سُبْحانَ الَّذِي أَسْرى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى)
بقلم ، اسعد عثمان
وماذا بعد كلام الله في كتابه العزيز
ماذا يريد إبراهيم عيسي وأمثاله من دعاة الماسونيه؟!
ماذا يريد أنصار أصحاب ولا اعز وبشتاقلك ساعات؟!
مع إشراقة كل شمس نصحو علي هجمه عنترية تسعي جاهده لهدم ملامح الدين والعبث بقيم مجتمعاتنا حرب ضاريه يقودها دعاة الماسونيه ورجالها في مصر لتغير الهويه تحت شعار حرية الرأي حرية الإبداع حرية التعبير.
ولكن أن يصل الأمر لتكذيب الله وآياته الكريمة تلك قضيه دين وعقيدة
ما الهدف من العبث بعقول أبنائنا وإثارة الفتنة؟!
ما الهدف من التشكيك في إسلامنا ؟!
نحن أمام طابور خامس بالفعل تحالف لهدم الامه ايام قليله خرج علينا مدعي يشكك في كلام شيخ الأزهر .
ويأتي إبراهيم عيسي كل حين برواية تضعف إرتباطنا بالأمه حتي وصل به الأمر إلي هدم ماضي جميل نتباهي به كمصريين وهو الأجداد فلقد خرج علينا يخبرنا أن امهاتنا كانوا من أهل( المايوه). ليشرع لنا التخلص منه في الحاضر تحت دعوه التحرر والتطور اي تبجح هذا الذي نعيشه.
تكذيب الله عز وجل
واليوم جاء إلينا يشكك في الإسراء والمعراج لاحول ولا قوة الا بالله .
نداء إلي (الهيئة الوطنية للإعلام)
أين الدوله المصريه من أمثال إبراهيم عيسي نصير سيد القمني يجب إيقاف هؤلاء ومحاكمتهم بتهمة ازدراء الأديان نعم إن السماح لتلك الأحاديث المرئيه لابد أن يكون له وقفه وعقاب رادع والله إننا أمام مجموعة ملحدين يريدون محاربة الدين الحنيف والتشكيك في أركانه.
لمصلحة كثير من الكيانات الدولية التي تأتي إلينا باجندات خاصه الهدف منها تفكيك العقيده وإضاعة ملامحها فنعيش ف الأرض مفسدين نستحل أي شئ دون رادع تحت بند التطور والتحرر حتي يصل بنا الأمر أن نري ماضينا جهل وعقيدتنا تخلف .

( سُبْحانَ الَّذِي أَسْرى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى)