البالون دور ..لو لم يكن ليوفاندوفسكي لكان محمد صلاح ولكنها إتجاهات أخري
بقلم ، اسعد عثمان
البالون دور الكره الذهبية وغياب عدالة التوزيع حديث القاصي والداني هو غرابة حصول ليونيل ميسي لاعب باريس سان جيرمان الفرنسي علي جائزة البالون دور علي حساب الافضل عن جداره (ليوفاندوفسكي) الذي جاء في المرتبه الثانيه
مابين حزن عميق من محبي محمد صلاح لاعب ليفربول الإنجليزي بعدانو حل ترتيبه السابع في قائمة الافضل عالميا وكذلك غرابة حصول (البرغوث) علي الكره الذهبيه علي حساب اللاعب المكتمل ليوفاندوفسكي.
613 نقطه حصل عليها لاعب باريس سان جيرمان الفرنسي مقابل 580كانت من نصيب ليوفاندوفسكي وابتعاد المنافس الشرعي كريستيانو رونالدو بعد أن كان الحارس اللصيق لكل جائزه تقدم فقد اطل علي محبيه ف المركز السادس
الاحتواء والمعايير واتجاهات أخري
هكذا هي تبدو لنا الصوره قبل أن نخوض في شرعية حصول ليونيل ميسي علي تلك الجائزه ومعرفة ماذا قدم لنا ميسي حتي يسحق تلك الكره الذهبيه علي حساب ليوفاندوفسكي لابد من طرح وتوضيح آلية الاختيار التي علي أساسها توج ميسي.
هناك كثير من المعايير أهمها ثلاث
1- الأداء الفردي والجماعي للاعب
2- مدي فاعليته داخل الملعب
3- أدائه داخل و خارج الملعب وكذلك تعامله مع الآخرين
تلك هي معايير إختيار من يسستحق والافضل.
لو لم يكن
ليوفاندوفسكي لكان يجب ان يكون صلاح ولكنها إتجاهات اخري نعم هي معايير وهمية ولكن تلك الواقعه أظهرت لكل متابعي كرة القدم أن تلك اللعبه التي تطيب لها النفس بين الغالبيه العظمي انحرفت عن مسارها الذي ادهشت به العالم نعم لقد أصبحت لعبة مسيسه تحكمها إتجاهات اخري .
سيطرة الكيان الصهيوني
پأي حق يحصل ذلك الميسي علي تلك الجائزه ماذا قدم وفق المعايير التي ذكرناها في عامه الماضي أو الحالي قياسا بعطاء وارقام ليوفاندوفسكي لقد تواجد ميسي في حفل البالون دور بأسرته وكأنه يعلم مسبقا بتتويجه أمر يجعلنا نفقد مصداقية أداء كل لاعب موهوب بل يجعلنا نقف حائرين ماذا يفعل لاعب يرغب في الحصول عليها الإجاده والتميز أم اتجاهات اخري
لقد قدم ليوفاندوفسكي كل ما يؤهله للحصول عليها ورغم ذلك حققها ميسي للمره السابعه في تاريخه




































































