بقلم : شيرين راشد
الغزاله وصياد
ليست كل النساء ملاهي …
فبعضهن مساجد عليك أن تخلع نعليك وتتوضأ وتنتقي كلماتك قبل الدخول في محرابهن
وأخذر أن تكون سئ الأخلاق وتجالس أمرأه حسناء الخلقه والأخلاق فإذا أسأت الأدب لقنتك دروس وعلمتك كيف تكون طهارة الأنبياء .
وأخرجتك من عندها تستغفر الواحد الخلاق فالمرأة لم تكن لعبة يوما للجهلاء وإنما هي أمك وأختك وإبنتك وزوجتك ورسالة عظيمه تستحق الإعتناء .
فإذا أحسنتم معاملتها كانت طريقكم للجنه أيها النبلاء .
فبها يكتمل نصف دينك والجنة تحت أقدامها إذا كنت جدير برضها وبرها وليس ابنا عاق.
ألم يوصيك عليها رسول الله في خطبة الوداع أم ودعتك الشهامه والمرؤه ولم تري فيها إلا فريسه تستحق المطارده وتترقبها بشراسة ومكر الوحوش و الذئاب.
ف إلى متي ستراها غزاله شارده وأنت لها بالسهم صياد .
يا أيها المعتوه بالنساء ليس كلهن سواء فمنهن بنت الاصول ذو الأدب والدين و منهن من تعيش حياتها مغيبه ولا يفرق معها حلال ولا حرام ولا شاغله نفسها بالدين وهناك حفيدة إبليس سلالة الشياطين ترتدي ثوب العفه تعرفها من نظرتها وسلوكها فهى ستتعامل معك بكل سلاسة ولين فكن مع الأخيره تسلم من أذى المحترمين فهي لك ومثلك ملعون ليوم الدين


































































