سعيد إبراهيم زعلوك
أهلي، وأحبتي، وصحبتي، ورفاقي، واخواني، وكل من عرفتهم، ومن لم تسنح لي أن اراهم، رغم هذا الوباء، الذي حل بالأرض، وجعل الرعب يلحق بقلوبنا، الأ أني اشكر هذا الضعيف الذي روعنا، لأنه جعلني أكتب لكم، من خوفي عليكم، ومحبتي لكم جميعا، ما تبقي من اعمارنا. لا يكفي ألأ لحبكم، أن مت، او مات أحدكم، تذكرا من أحبكم حد الثمالة، وأني لم أحمل بقلبي يوما. لا حقدا،ولا غلا،ولا حسدا، لأحد من البشر،دائما كنت رقيقا،ورفيقا،ولينا،وأحببت الجميع بلا أستثناء
تقبلوا حبي لكم ..



































































