متابعة كافة القطاعات بمختلف المناطق ميدانيا للوقوف علي المشاكل التي تواجهها وحلها ميدانيا
الشرقية : أحمد حجاب
مرور مفاجئ للمهندس ” عبدالوهاب ” للوحدات المحلية بالمحمدية . وملامس ونقطة شرطة شيبة.
تنفيذا لتوجيهات الأستاذ الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية بضرورة متابعة كافة القطاعات بمختلف المناطق ميدانيا للوقوف علي المشاكل التي تواجهها وحلها ميدانيا. وكذلك حسن سير العمل بها.

فق قام المهندس / محمد عبد الوهاب رئيس مركز ومدينة منياالقمح في زيارة تفقدية مفاجئة للوحدة المحلية بالمحمدية والقري التابعة لها وكذلك نقطة شرطة شيبة. والوحدة المحلية بملامس.
تفقد سيادته مقر الوحدة المحلية بالمحمدية لمتابعة سير العمل بالوحدة خلال أيام الأجازات ومتابعة نوبتجية العمل خلال أيام الأجازات والعطلات الرسمية.
وأكد سيادته على الأستاذ / رضا البرنس رئيس الوحدة المحلية بالمحمدية بضرورة تكثيف أعمال الانارة والنظافة والاشغالات بالقرية ورفع درجة الإستعداد القصوى خلال ايام الاجازات والعطلات الرسمية بغرفة عمليات الوحدة المحلية بالمحمدية وربطها بغرفة عمليات مجلس مدينة منياالقمح لتلقى أى بلاغات او طلبات أو شكاوى أو استغاثات للمواطنين وتوفير سبل الراحة والأمان للمواطنين.
كما شدد سيادته على ضرورة تطبيق كافة الإجراءات الإحترازية للحد من إنتشار فيروس كورونا المستجد.
واثناء جولة سيادته التفقدية الصباحية بشوارع القرية

فوجئ باحد المواطنين يقوم بازاله وترميم بلكونه منزله دون الرجوع للاداره الهندسيه بالمحمديه واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة فقد نبه علي رئيس الوحدة المحلية بالمحمدية باتخاذ الازم
.
كما تبين لسيادته عطل في ماسوره مياه بالشارع وعلى الفور قام رئيس المدينة باستدعاء المختصين لتصليحها.
واستكمالا لسلسلة الجولات التفقدية الصباحية ل”عبدالوهاب” رئيس مجلس مدينة منياالقمح قام سيادته بالمرور علي الوحدة الصحية بشيبة قش ونقطة شرطة شيبة قش وتفقد قري الوحدة المحلية بالمحمدية والوحدة المحلية بملامس.
رافق رئيس المدينة اثناء جولته التفقدية بقرى المحمدية الاستاذ / أسامه درويش رئيس الوحدة المحلية بملامس.
وقال “عبدالوهاب” رئيس مركز ومدينة منياالقمح بأنه سيستمر في مروره المفاجئ علي جميع الوحدات المحلية بنطاق المركز والذي نبه مشددا علي جميع المسؤولين القيام علي راحة المواطنين والعمل علي تنفيذ القانون والمحافظة على هيبة الدولة والتصدي لأي حالة بناء مخالف للقانون والتعدي على الأراضي الزراعية أو المباني داخل القري أو التعدي على أملاك الدولة.
وإزالة أي حالات تعدي بالبناء في المهد قبل تفحل الحالات وتصبح كتل
خرسانية.





































































