كتبت : أمل حمزه هلال
وكيل وزارة الاتصالات بمصر سابقا
يحفظ القرآن الكريم بالقراءات العشر
يجيد التحدث بـ ٦ لغات
تجاوز الـ٧٠ من عمره.. ومع ذلك!
يعيش في أدغال إفريقيا ليدعو الناس إلى الإسلام..
دخل على إيده في الإسلام أكتر من ١٥٠ ألف شخص.
من كلماته الشهيره— أقدامنا أقلامنا والأرض صحائفنا–
قال تعالى (إن نحن نحي الموتي ونكتب ما قدمدوا وأثارهم) والأعمال تكتب وكذلك الأثر
عارفين يعني ايه يعيش في أدغال افريقيا
يعني وسط الأمراض والأوبئة.. يعني البرك والمستنقعات والمياه الملوثة… يعني صعوبة السفر والتنقل..
ومع ذلك.. لم يمنعه المرض.. او السن عن أن يدعو لدين الله.. ماذا قدمت أنت في شبابك وماذا ستترك خلفك وما هو اثرك في الدنيا اترك لك أثر طيب قبل أن تكون نسيا منسيا
أنا عن نفسي أول مره أسمع بالشيخ لكن بأثره الطيب سيظل خالدا بعد وفاته سيعرفه الكثير ويترحم عليه سخرنا الله لنكتب عنه لتقرأ أنت وتدعوا له
مااعظم من يعلم الناس الإسلام ويفتح عقولهم وينقلهم من ظلمات الكفر إلي نور الإيمان اللهم أرزقنا عملا صالحا ترضاه وتوفانا عليه
الدعاء لفاتح إفريقيا فضيلة الشيخ سعيد حماد
اللهم ارحمه واغفر له واغسله بالماء والثلج والبرد ونقه من الذنوب كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس