سحر ابوالعلا
و إني لأنتظر…
على عتبات الحنين
حيث اللالقاء
حيث تمر السنون
و تلتهب الأشواق
حيث تأخذني الذكريات
إلي ما بقي من فتات
تلك اللقاءات
أقف هائمة بالساعات
هنا كم امتزج دمعي بالموجات
كم علا على صوتها صوت الآهات
و أنين قلب أشبعه الحنين
و همهمات روح تشبه السجين
سجين ماضٍ يأبي الرحيل
#السلطانة


































































