الطريق الصحراوي والتطوير
كتب مجدي عبدالله
ساقتني الظروف الاسبوع الماضي السفر بالسيارة للقاهرة عبر الطريق الصحراوي وحقيقي كلنا يعلم أنه بعد التوسعة أصبح حاجه جميلة رغم ان فية بعض المناطق بها عيوب يفهمها المتخصصين بالطرق والكباري، خلال هذه الرحلة وهي أول مرة من شهور تفاجأت بتكسير الجزيرة الوسطي ونقل الحواجز الخرسانية لها لمنتصف الطريق الذي أصبح حارتين وفي اماكن اخري يتحول الطريق الي طريق الخدمات خاصة عند العودة من القاهرة، اهم ما لفت نظري خلال هذه الرحله هي.
– أنني لم اتعطل وأخذت المسافة في نفس التوقيت من البوابة للبوابة ساعة ونص علي الرغم من الاحتراس كلما اقتربت من الكباري لأن بها رادارات.
– الطريق المتاح زي الفل.
– عند العودة استخدمت طريق الخدمات من بعد بوابة القاهرة و قبل الرست شاهدت إقامة بوابة للرسوم ، وقبل النورانية بوابة رسوم اخري، يعني النقل ربنا يسدد أكثر من رسم علي الخدمات مستقبلا.
– هناك حملة اعتراض علي ما يتم من أعمال بحجة أن هذا يكلف خزينة الدولة مليارات والناس نسيت انوالكريق يتبع الشركة الوطنية التكلفة بإدارة الطريق وتحصيل رسوم العبور رايح جاي يعني اكيد هذه التعديلات من دخل الطريق.
– لم أري خبير أو مسئول تحدث في الموضوع وكلها اجتهادات وهبد من ناس حكمت انها سبوبة زي المحليات واكيد الناس معذورة لعدم وجود معلومة أو إيضاح من المسؤول.
– اتمني قبل أن نفتي ونتكلم فيماةلا نفهم فيه نحصل علي معلومة ونش كل ست شاطرة في مطبخها.































































