بقلم : محمد شعبان احمد
ما هي أعراض الاكتئاب؟
-
- الشعور بالفراغ: وهنا يعد هذا العرض أولى خطوات الإصابة بالاكتئاب فإذا أردنا تقديم علاج الاكتئاب والقلق، فعلينا أولاً أن نتفادى الوقوع في فخ الفراغ.
- الشعور بالحزن: وهذا ايضاً ضمن مسببات الاكتئاب والقلق، و تساعد على الإصابة مباشرة بهذا المرض، وأشارت الدراسات أن تقديم علاج الاكتئاب والقلق أمراً هاماً وضرورياً شريطة أن نعمل على تذويب أسباب الشعور بالحزن.
- آلام في الظهر: وهنا من أعراض الصحة العامة للمرضى والمصابين ويكون في هذه الحالة قد بلغ المصاب حد ظهور أعراض المشاكل الجسمانية، ولابد من الاستشارة الطبية فوراً وتقديم العلاج المناسب.
- زيادة في العصبية وزيادة التوتر.
- إضطراب في الشعور والإحساس بالاستياء كثيراً وبصورة يومية.
- كثرة النوم أو قلته وهى من أهم الأعراض المتشابهة سواء فى الاكتئاب أو القلق، ويجب التعامل مع هذا العرض عند تقديم علاج الاكتئاب والقلق.
- اضطرابات الجهاز الهضمي وفقدان الشهية، مع فقدان السيطرة على الوزن.
- البكاء والاستياء.
- الشعور بعدم الاستقرار.
- فقدان الرغبة في الحديث عن الأشياء المفضلة.
- شعور مستمر بالذنب، وهنا علينا أن نهتم بحالة المريض النفسية والحديث معه بشكل مستمر لانها هى الطريقة المناسبة في تقديم علاج الاكتئاب والقلق.
- صعوبة التركيز.
- آلام الرأس وصداع.
- شعور متزايد بالكره خاصة تجاه الذات، وهنا وجب علينا الاهتمام بهذا الأمر عند تقديم علاج الاكتئاب والقلق.
- فقدان الرغبة الجنسية.
- الغثيان وحدوث مشاكل في الهضم.
- التفكير الدائم في الانتحار ولابد من الإسراع في تقديم علاج الاكتئاب والقلق خاصة في هذه المرحلة، ولابد من استشارة الطبيب المختص حتى يمكنك الحد من أضرار هذه المرحلة.
- الشعور ب إرهاق دائم.
اسباب الإصابة بالقلق والاكتئاب
هناك عوامل تساعد على الإصابة بالاكتئاب والقلق، ومن أجل علاج الاكتئاب والقلق علينا أن نعرض عليك أولاً أسباب وعوامل الإصابة بهما فهي تساعد بشكل كبير عند القيام بعلاج الاكتئاب والقلق.
- الطفولة القاسية:
قد يتعرض أحدهم إلى ظروف قاسية أثناء الطفولة تحول بينه وبين التصرف مع الأمور بشكل طبيعي، وعلينا أن نستشف هذا الأمر عند الحديث مع المريض قبل تقديم العلاج اللازم، وهنا تكون قد قدمت علاج الاكتئاب والقلق اللازم للمريض. - بعض الأمراض الخطرة:
عند إصابة المريض ببعض الأمراض الخطرة قد يكون أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب أو القلق، ولكن إذا زال عنه هذا الشعور قد يتحسن الأمر ويكون علاج الاكتئاب والقلق يسير في طريقه السليم. - التوتر النفسي:
ونجد المريض قد يتعرض لنوع من الضغط بسبب مشاكل الحياة اليومية والتي تجعل نسب التوتر والقلق متفاوتة حسب قدرات كل شخص عن الآخر، وحسب مجريات الأمور، ونوع الضغط الذي تعرض له. - نوع الشخصية:
وهى التي تتعلق بالارتباط العاطفي وقد يكون للمريض تجارب صادمة تسهم في إصابته بهذا المرض، وعند تقديم علاج الاكتئاب والقلق تكون قد تعرفت على ما تريده الشخصية وما تعرضت له. - العوامل الوراثية:
ويعتبر القلق والاكتئاب من الأمراض التي قد تنتقل بالوراثة، وعلينا أن نفترض هذا الأمر عند تقديم علاج الاكتئاب والقلق. - وفي المقاله القادمه ان شاء الله سوف نتحدث عن طريقة العلاج منه