بقلم عطيه عفيفي
سكنت على بابها حتما كي أراها
فالعين ساهرة والقلب يهواها
وحنينى إليها والشوق فحواها
ومسامعى تنصت إليها وما عداها
والقلب يخفق دوما لرؤياها
فيا أيتها الشمس في ضحاها
والقمر البهيج الذى يضيء سماها
وزهرة الريحان حين ترعاها
وقصور الملوك في زخرفها وبناها
فالرفق بالقلب حين يهواها
فهى المنا العشق منتهاها