لقد أصبح حبك ، يعتريني يسكن شراييني ، أما هذا الحب الذي هزمني وهزم كبريائي .
وكنت منه اهرب ، ولا أؤمن خوفا من أن يكون الما ليعود يرميني ، انت الحب الذي تبدلت به أزماني ، وأعطاني املا ، إنه ما زال للحب عنوان
أحيانا أنفرد مع روحي في كل ليلة هادئه لا أراجع نفسي ، هل أخطات بإهتمامي بالأخرين أم إنه في هذا الزمن لا يوجد من يقدر حسن المعاملة او الأهتمام .
لا أعلم كإنني خلقت في عالم أخر ليتهم يدركون أن القلوب الطيبة تسامح لكنها لا ترجع في إهتمامها كما كانت . ان القلب الطيب ، لا يحب أن يكسر بخاطر أحد ليتهم للذين يجرحون ويخذلون يدركون ما معنى ان تكون وفيا وصادقا تحياتي إلى كل قلب طيب أوفى بوعده ، وصدق
في ذاكره الروح ، أنت أنا لست بحاجه لأن أقتنى صورهً لكَ …
في تفاصيلُك محفورة بذاكرة وجداني قبل قلبيِ وإن مرت السنين ، لن يتغير ما بقلبي من حنين لكَ ، و لذكرياتنا .
أنا اراكَ و أشعر بكَ كلما مررت بلحن أسمعتنىأ ياها ذات مره ، أو صادفت عيناي حروف كلماتكَ التى قد كتبتها لى ييوما
الليل ..و هدوء القمر … حيث يهدأ وجع خافقي بين طيفك ..أتكلم مع الليل كأنه أنت..و ألمس حروف أسمك في دفاتري
..أقلب نظراتي إلى السماء .. لعلنا نتفق ..و لعل الكون يجد لي متسع للقاء ..
متيمتي ، اتى الليل ، وارخى سدوله ، وأنا وحدي أكتب له ، بيت القصيد أعانق وجده
و اكتب كلمات الشوق لمن تيمت قلبي وحده .
أيا أيتها الساكنة هناك لك حنيني ، و شوقي
لك دمع العين لشوقك تذرف ، لك الوفاء و الصدق من قلب منهجه .
متيمتي ،كيف و اين ألتقيك إزها رسالة ، يرسلها لك القلب معبرا عن شاعر، تاه في جود عينيك فقد الهمته .
متيمتي ، هذه أبيات قصيدتي لك اكتبها ، و شوقي اليك يزيد الهامها ، و هيامي بك يزيد أفراحها ، و غربة البعد عنك تزيد اوجاعها