سامحوني حال الدنيا إنقلب أنضم لجحود الأبناء رصيد أخر هو جحود الأمهات
بقلم : فهيم سيداروس
سامحوني حال الدنيا إنقلب أنضم لجحود الأبناء رصيد أخر هو جحود الأمهات
دائما كنا نردد الكلام الإلهي السماوي المنزل من عند الله هو ” إكرم أباك وأمك لكي تطول أيام حياتك علي الارض”.
وكذلك عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «ثَلَاثُ دَعَوَاتٍ مُسْتَجَابَاتٌ لَا شَكَّ فِيهِنَّ: دَعْوَةُ المَظْلُومِ، وَدَعْوَةُ المُسَافِرِ، وَدَعْوَةُ الوَالِدِ عَلَى وَلَدِهِ».
*
عن أبي هريرة رضي الله عنه؛ قال: قال النبي ﷺ:*
عن أبي هريرة رضي الله عنه؛ قال: قال النبي ﷺ:*« (رَغِمَ أَنْفُهُ، ثُمَّ رَغِمَ أَنْفُهُ، ثُمَّ رَغِمَ أَنْفُهُ).
قِيلَ: مَنْ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟!
قَالَ: (مَنْ أَدْرَكَ وَالِدَيْهِ عِنْدَ الْكِبَرِ، أَحَدَهُمَا أَوْ كِلَيْهِمَا، ثُمَّ لَمْ يَدْخُلِ الْجَنَّةَ) »
صحيح مسلم (2551)فهذه الكلمات المباركه هي دستور لحياتنا
هل تعلم أن الجنة في بيتك والنار داخل بيتك ؟ نعم .. إنه الوالد والوالدة قال
( قال العلماء : من أبواب الجنة باب الوالد أي الوالدين وهذا الباب قد يدعى أناس عليه يوم القيامة أن ادخلوا من هذا الباب فيدخلون الجنة عن طريق هذا الباب.
ولكن يا ترى من هم هؤلاء الذين يدخلون من هذا الباب ؟ إنهم أهل البر بالوالدين إنه باب داخل البيوت ولكن أكثر الناس لا يشعرون بذالك .
وهنا في هذه الحاله الغريبه
دي الحاجة سمره اللي ظهرت في فيديو حادثه القطار وهي بتقول ” طلعني ياولدي ” إتهمت إبنها إنه طردها ورماها وبيضربها.
والتضامن الإجتماعى عرض عليها الإنتقال لدار مسنين ولكنها رفضت.
وعرض عليها شقه بالإيجار وهما يتكفلوا ولكنها رفضت.
الحاجة سمره عايزه شقة تمليك ولما إتواجهت بإبنها قالتله أنا مش أمك.
هى طمعانه ف الشقه ولكن فعلا كنت في حاله زهول ستغرب مما يحدث ويدور لان توحد نوعيه من البشر إنهم أقذر بشريه في تاريخ كله
إبنها:
وهو نكر كل هذا الكلام التي أدليت به أمه علي عليه بالتعدي بالضرب والأهانه عليها وأصبح الإبن في حاله من الذهول و مستغرب من الأمر من حكاويها و كلامها ونفاه تماما، وبإنتقال المراسلين، والزملاء الصحفيين لموقع بيت الحاجة سمره شهدوا جيرانها بالأتي:
إبنها عمره مامد يده عليها وضربها ولا شافوا منه الكلام ده ومن خلال هذه الشهاده كدبوا كلامها تماما بل وفي شهود قالوا إن الست عاق بأولادها وإنها هي رمتهم وهما أطفال وإتجوزت ولما جوزها مات، رجعت ليهم وهما غصب عنهم مش قادرين ينسوا انها رمتيهم ف يوم من الأيام.
وف واحد من كبار الجيران سنآ وقيمه وطلب من أولادها إنهم يسامحوها فسمعوا بالفعل. ودي شهاده كل جيرنها بلا إستثناء.
