ادب وشعر

*انا مش مجنون انا عاقل* بقلم/ الشاعر مجاهد عبد الهادى.... انا مش مجنون انا عاقل عايش وبفكر بهدوء  وبقيت عالم  وعرفت ان الكون  كله شويت روق   متعلقين في الغصن  على ايه تتكبر كله شبه بعضه نفس الطين نفس...

   "قصيدة مدح "فى حب الرسول  تبعث اشواقى لخير الخلق عشقي وكلماتى حبيبى يارسول الله كلماتى العبد الفقير الى الله محمد ابراهيم الشقيفى الغنى بصلاته على نبى الله محمد صلى الله عليه وسلم .وهى من ديوانى الثاني الحب...

(٠٠غيث المتيم٠٠) من ديوان تاء شاردة     بقلم  / محمد ابراهيم الشقيفى  ميثاق العشق فى الكراس   شريان المتيم وقلوب الناس  هديه وعقد زينة وعرس شموع الفرح من الماس  سحر ليل والعيون حراس  لخاطر الروح ذابت الأنفاس  الاشواق تتغزل...

*عودة قلب* بقلم /إيڤيلين موريس..... من بين طيات السحاب أشرقت عليه بنورها الوضاح قمرا أضاء ليله واخترق أستار الظلام، وحول الليالي الصماء إلي حدائق نور تضيئها الأفراح. أزهرت من وسط أحزانه كوردة بيضاء تشع بالأمل والحياة تروي عطشه...

"على المقسوم" من ديوان تاء شاردة       بقلم /محمد ابراهيم الشقيفى..... عضو رابطة الزجالين وكتاب الأغاني  شحات الغرام تعلقت روحه بجنيه عاش العمر يحلم يتمنى امنية عاشق خد طيف جمال الإنسانية أوجاع كفايه وفروع الود عفيه يحاول...

المرأة المعاصرة فضيلة أم رذيلة؟ بقلم الأديب المصرى د. طارق رضوان جمعة ثمرة هى كلما نضجت تُسقي شهداً، ملكةُ هى لا تمنح عسلاً إلا إذا أحبت، نبتةُ هى كلما أغدقت عليها بماء الحب أزهرت، الحور أنوثتها عميقة ولا...

حق غزة لن يضيع !! بقلم د.الحسين أحمد الفار ..... هكذا المغرور يحسب نفسه فوق الجميع    اينما حَلّ تَدَنّيٰ فكرهُ الواهي الشنيع     أي حقٍ في دفاعٍ ايها النذل الوضيع     أنت محتلُ جبانٌ حق غزة لن...

*عيون الشام * من ديوان تاء شاردة        بقلم /محمد ابراهيم الشقيفى ....   كروان يغرد يذهب بئس الآلام عريقة لديها سحر أهل الشام  على أوتار الوريد تعزف الأيام أبدع الخالق وتغنت ألوان الأعلام ترفرف فوق...

*صفعة الحب* من ديوان تاء شاردة       بقلم/ محمد ابراهيم الشقيفى..  قصفت جبهتى شتت أجواء المشاعر فقدت المتاع خلف حدود المعابر ذبلت عيدان الخيزران بحواف المقابر خصال عقدت ضفائرها بطموح المهاجر  كسر سيقان عزيمتى منقار الطائر شبح...

 "شذرات حرة ..عناق الشمس النهار " للشاعر./عباس محمود عامر.... "مصر" أَعْصُرِكِ عِشْقَاً فِي قَبْضَةِ الرُّوحِ   أَشْرَبُ فَاكِهَةَ جَمَالِكْ  مِنْ نَهْرِ أَحْضَانِكْ اطْرَحِينِي عَلَى جَمْرَةِ الظَّهِيرَةْ  يَرْتَمِي النَّهَارُ فَوْقَ شُعَاعِ أُنُوثَتِكِ  يُدَاعِبُ فِيْكِ نُعُومَةَ الضَّوْءْ  تَضُمِّينِي إِلَيْكِ  تُصَافِحُ القُبْلَةُ...