عصر البلطجه و الإجرام من المعادي إلي المراغه وكتيبه الموت.
بقلم : فهيم سيداروس
عصر البلطجه و الإجرام من المعادي إلي المراغه وكتيبه الموت.
إنتقلت جميع أوجه البلطجه من المعادي إلي المراغه وهنا بطلتها إمراءه .. فكما توجد المرأه الحديديه توجد كذلك المرأه البلطجيه وكتيبه الموت.
فكما كانت كتيبه الموت وألقوا بالمرأه من شرفه البلكونه بالسلام هنا كتيبه الموت ألقوا مدير المدرسه طريحه نتجت عنها إرتجاج بالمخ بالإضافه إلي السحل بعدما أوثقوه بالأحبال وسحلوا رابط بالتوكتوك.
كما سحلوا سيده الكرم من قبل
ففي محافظة سوهاج، مركز المراغه
التعدى على مدير مدرسة السكه الحديد بالضياع ، الأستاذ مخلص خيرى زيد من قبل وكيلة المدرسه
أحضرت أولادها وزوجهها و خطفوا المدير و ضربوه و هو الأن بين الحياه والموت،
هل تنتفض المراغه ضد البلطجه والبلطجيه الذين أعتدوا على انسان محترم يحب عمله ودؤوب فيه، ومخلص فى عمله.
كل جرمه انه مخلص فى عمله قاموا عليه بلطجيه امام المدرسه التى يعمل بها إنتظروه بعد خروجه من المدرسه وأمام المدرسه بالضياع وهو أعزل أخذته مجموعه من بلطجيه من البلده المذكوره وخطفوه ونهالوا عليه ضرب وإهانه وكانه حرامى
كل جريمته انه يدير عمله بما يرضى الله ورسوله ولم يكن لديه مجاملات ولا تنازلات لأحد مهما ان كان وكل الموظفين سواسيه لا يجامل أحد على حساب أخر ولكن السيده الوكيله لم يعجبها عمله وحصل سوء تفاهم فى العمل.
سياده المدير المنكوب الان بالمستشفى الجامعى حالته صعبه جدا من الضرب المبرح
هل يستمر النقيضان معا البلطجه والهمجيه تعيش مع قمة الأدب والأخلاق ومحترم جدا كل الموضوع رفض انها تصور بالموبايل داخل المدرسه حسب التعليمات وهو منضبط ومنظم بشهادة الجميع وإذا بالسيدة وأهلها يتم التربص به وخبطوه بالتوكتوك والكثرة تغلب وتم التعدي والضرب المبرح.
التعليم انتهي وأصبح مهزلة بسبب البلطجه كيف وصلت لهذه المرتبة من الترقي حتي تكون وكيلة وهي بهذه الأخلاق ؛ مثل هذه الأشكال دمرت التعليم والعلم.
وكيلة لها مشاكل متعدد من قبل الإداره ومستبعدة من مدرستين ومعروفة بمشاكلها المدير
قال محمود خيرى شقيق المدير المعتدى عليه:
تعرض شقيقي للإختطاف والتوثيق بالحبال والضرب المبرح، من قبل بلطجية وأقارب وكيلة المدرسة في وضح النهار وأثناء وقت العمل الرسمية، وجرى نقله بواسطة سيارة إسعاف إلى مستشفى سوهاج الجامعي لتلقي العلاج وأضاف شقيق مدير المدرسة أن المدير طالب شقيق وكيلة المدرسة بالإنضباط والإلتزام في العمل، وعدم التصوير داخل المدرسة وإحترام الزملاء، فصرخت الوكيلة قائلة المدرسة فى قريتنا واحنا أحرار.
وقال :
بعدها تم عقد جلسة صلح ووافق شقيقي على الإعتذار ووعدته المديرة بالإلتزام، ولم يعلم أنها بيتت النية على سحله وإهانته، وخرج بعد إنتهاء اليوم الدراسي متوجها إلى منزله ثم فؤجي بتوك توك مسرعا يصطدم به من الخلف، وبمجرد سقوطه على الأرض شاهد وكيلة المدرسة وزوجها ونجلها وسائق التوك توك، يقومون بتوثيقه بالحبال والضرب المبرح حتى فقد وعيه، وتم نقله للمستشفى.
ووجه شقيق مدير المدرسة المعتدى عليه،
رسالة إلى الدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم، واللواء طارق الفقي محافظ سوهاج بضرورة متابعة الإعتداء على شقيقه وسحله في الشارع العام، فكيف له أن يعود إلى المدرسة بعد أن أصبح حديث الشارع في سوهاج مشيرًا إلى أن الدكتور عربي أبوزيد وكيل وزارة التربيةوالتعليم بسوهاج.
قرر إستبعاد شقيقه لحين إنتهاء التحقيقات مضيفًا قرار ظالم بكل ما تحمله الكلمة من معانى برغم أنه لم يستطع الدفاع عن نفسه.





































































