بقلم : فهيم سيداروس
لقد طرح سؤال أشغل الرأي العام علي وسائل التواصل الإجتماعي السوشيال ميديا وهو ماذا لو وقعت القاضية في حب المتهم !
من سينتصر الحب، أم العدالة ؟
هل العدالة لأنها دليل الحب ؟
أم الحب هو المكتسح؟
فقيل أن الحب أعمي .. أعتقد إنه لن يري أي عداله.
القلب ممكن يكسب، وأكيد لا تنسي أنها أمراه، والعاطفة تطغي.
هل الحب ؟
إذا إنتصر الحب .. هل يكون ضميرها مرتاح.
يقول رأي:
على حسب شخصيتها لو عندها عدل لا يفرق معاها لكن لو القلب، والعاطفه إتغلب عليها أكيد يكون الحب .
يقول رأي:
المرأه كائن ضعيف وضعفها من الإنوثه الجميله اللى فيها لم يقصدى صاحب الرأي بنقص من قدرها يعنى إحتمال كبير تحيد عن الحق أو تطاوع قلبها
ولكن توجد أمثله كثيره لتغلب الحب عن تقاليد المجتمع صحيح الوضع هنا يختلف في إن تغلب الحب وأنتصر أخرجت متهم بالإجرام بريء مجرد أحببته،
لكن الامثله صحيح ليست في الميزان لا تتساوي وهي
مدرسه أحبت تلميذ
دكتوره أحبت ممرض
مهندسه أحبت عامل
وهكذا ..
فدائما ميزان الحب هي الكفه الراجحه الفائزه.
يقول رأيا أخر :
أي أمرأه مهما علا شأنها لها قلب ينبض وتمتلك من المشاعر ما تخفيه عن الناس
أهم ما يميز الأنثي قلبها والعاطفة.
أعتقد إنها تلغي كل عادات، وتقاليد وسنن، وعرف، وأعراف، ولا تفتكر أنها حلفت أصلا في مقابل نبضه قلب.
ورأيا أخر:
الحب شى جميل أن وجد لاتسال عن السبب كان وزير، أو وزيره، كان غفير، أو حارسه، حتي مدرس، أو مدرسه، أو قاضي، أو قاضيه شباك الحب صياد، وغاوي صيد ويوم ما ياّذن الحب يأمر من أستطاع إليه بأمر الحب ويبقي يابخت المتهمة، أو المتهم لو القاضي، أو القاضيه، فإن حبهما هو يسجن.
اكيد الحب ينتصر
لان للاسف لا وجود للعدالة في هذا الزمان
والقاضية انسانة تمتلك المشاعر والاحاسيس والغريزة الانثوية ستتغلب على مهنتها وتنسى وظيفتها وتتبع مشاعرها