بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية
بقلم ليلى حافظ
لغة سمت و علت بين ألسن الشعوب وتباينت لغة الضاد لانفرادها بحرف الضاد.
ازدهرت و رقت لغتنا العربية مع مرور الازمان و اصبحت لها مكانتها و رواجها بين الامم و تعلمتها ألسن الأعاجم.
لكن الشعوب العربية بدات تدخلها لغات اخرى واهتموا بتعليم اطفالهم كالانجليزية و الفرنسية و الصينية و ساد السنتهم اللغات الاعجمية و اهملوا اللغة العربية فخرًا و اعتزازًا بألسن اعوجاج نطقها للغة العربية، وليس عيبًا تعلم لغات اخرى و مع النطق السليم للغة العربية.
فخرًا و عزًا.. لغة القرآن شهدت ألسن المسلمين لها، و اكملت مسيرتها لتعلم الاجيال و تداولتها ألسن الشعوب.