بقلم : فهيم سيداروس
عندما علمت وقرأت في الصحف ووسائل الإتصال الإجتماعي عن مدي التزوير في إنتابات الأمريكيه، فقرر أن أجمع كل المعلومات عن التزوير من كتابات الأخرين حتي يكون موضوع الساعه علي الساحه .
في الإنتخابات الأمريكيه بعض النقاط قد تبدو من الصعوبه أن تحدث فى دوله كالولايات المتحده ولكن لندع الأيام تجيب.
يخطئ من يظن ان الإنتخابات قد أوشكت على الإنتهاء، نحن اأمام شعب منقسم يدعى الديمقراطيه سيتجه إلى عنف غير مسبوق الفتره القادمه، التزوير فى الدول مدعيه الديمقراطيه أشبه بل يتجاوز ما كانوا يسخرون منه فى الدول الأخرى، يخطئ من يعتقد ان ترامب لم يستعد لما يحدث الأن.
ولا يزال الصراع على السلطة مستمر
لم يرمي ترامب بالفوطة ولم يستسلم لخصمه
أطلقت وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (CIA) أكبر عملية تحقيق انتخابية منذ 6 ساعات.
انتقلت 500 وحدة من قوات العمليات الخاصة إلى المراكز الانتخابية في الولايات المتحدة لتقييم جميع أوراق الاقتراع.
المفاجأة أن أوراق الانتخاب الأصلية قد تم طباعتها جميعا بعلامات QFS BLOCKCHAIN المائية (رمز غير قابل للتزوير).
حتى الآن ، تم عمل مسح ضوئي scanning
مليون بطاقة إقتراع في 5 ولايات، وجدوا منها 78٪ “بدون علامات مائية أي مزورة”، و جميع بطاقات الإقتراع المزورة كان التصويت فيها لبايدن.
وتم كشف تلاعب الديمقراطيين القذريين، كل شئ مباح من بلطجه سياسيه لتزوير انتخابات لنهب وسرقه لدعم جماعات ارهابيه
تزوير الانتخابات في ولاية ميتشجان للمرشح بايدن
بالارقام
ذكرت وكالة فوكس نيوز ان تجاوزات وتزوير للانتخابات قد حدثت بالفعل في ولاية ميتشجان والتي فاز بها مرشح الديمقراطيين بادين بعد منتصف ليلة الثلاثاء بعد ان كان مرشح الجمهوريين متقدم بفارق كبير.
وذكرت وكالة الانباء الامريكيه عن ارقام التجاوزات وشبهه التزوير كما يلي
ديترويت – ولايه ميشيجان :
٤٧٨٨ صوت مكرر
٣٢٥١٩ صوت زائد عن عدد المسجلين في الجداول قد انتخبوا اكثر من
٢٥٠٣ متوفين قد انتخبوا بالفعل
ناخب وُلد سنه ١٨٢٣ صوت في الانتخابات من القبر
لو ثبت صحته هذا الكلام وبعد القضايا التي رفعها ترامب يمكن للمحكمه الدستوريه تغيير مسار الانتخابات وقد تؤدي ان ولاية ترامب كرئيس الولايات المتحدة لفتره ثانيه
تمسك بايدن برسالته كان عاملا رئيسيا في إعلان فوزه بالانتخابات الأميركية، كشف تقرير لصحيفة ذا هيل الأميركية عن عوامل عدة أسهمت في فوز المرشح الديمقراطي.
جو بايدن بالرئاسية الأميركية، رغم العقبات الكثيرة التي مر بها منذ الانتخابات التمهيدية، أولى : الأسرار، حسب التقرير، هو تمسكه المستمر برسالته وأسبابه المنطقية للترشح.
الثانية : هي صعوده المفاجئ القوي بعد الهزيمه القاسية التي مني بها ضد منافسيه في الإنتخابات التمهيدية ( في أيوا ونيوهامبشير)؛
قبل أن يحظى بدعمهم جميعا لاحقا أمام المرشح الجهوري دونالد ترامب، ويرى التقرير أن هذه الوحدة زادت من أسهم بايدن في الاستطلاعات ضد ترامب؛
وما ساعده أكثر تعامل ترامب مع جائحة كورونا واستغلال بايدن ذلك كورقة لصالحه وأسترسل التقرير بالقول إن من العوامل الأخرى التي أسهمت في فوز بايدن؛
حث الديمقراطيين ناخبيهم على التصويت عبر البريد، وسط اتهامات غير مثبتة من ترامب بأن ذلك سيعزز التزوير.
وفيما طالب ترامب بوقف عد الأصوات، حث بايدن الناخبين على التزام الهدوء وشدد على ضرورة فرز الأصوات على أسس ديمقراطي
تفاقم جائحة كورونا حتى داخل البيت الأبيض زاد أيضا من أسهم بايدن، حسب التقرير، كما أن نعت ترامب لبايدن طوال العملية الانتخابية بألقاب مثل “جو النعسان”، واتهامه له بالتحرش الجنسي فيما يواجه الرئيس نفسه اتهامات مماثلة.
ناهيك عن مهاجمة ابنه هنتر، بالفساد، كل ذلك لم يؤت ثماره، بسبب افتقاره للأدلة، حسب التقري، نقل عن بايدن قوله باستمرار “سنواصل ما نفعله، وسيكون كل شيء على ما يرام”. برسالة بايدن الثابتة هذه، بحسب تقرير الهيل الأميركية.
استطاع الرئيس المنتخب حشد ما يكفي من الأصوات من الأميركيين من أصل أفريقي وناخبي الضواحي والطبقة العاملة.
وختم التقرير أن كل هذه العوامل، كان لها انعكاس حقيقي في نتيجة الانتخابات لصالح بايدن ورغم حصول بايدن وترامب على أصوات عالية في التصويت الشعبي؛
رجح التقرير أن يرفع بايدن أصواته في المجمع الانتخابي إلى 306 وهو ذات الرقم الذي حصل عليه ترامب في عام 2016. ولبايدن حاليا 290 صوتا مقابل 214 لترامب.