عبدالله عاش يتيم الأب والأم وعاش في دار أيتام ثم من دار أيتام إلى معيد جامعي
متابعة محمود ابراهيم حكاية وطن
اصبح أول معيد من أبناء دار رعاية أيتام بالشرقية:ففعلاً نموذج مشرف جدا
حيث قال فرحتى لا توصف وربنا عوضني خير وعوض تعبي وحقق حلمى فعلاً نموذج مشرف جداً
منذ أن فتح عينيه على الدنيا وجد نفسه فى دار أيتام فنشأ بين نزلائها والتحق بكلية التربية الرياضية جامعة الزقازيق فواصل فيها تفوقه حتى أصبح الأول على دفعته حتى تم تعيينه معيدا فيها.واصبح دكتور جامعي
هو الشاب عبدالله شكرى موسى صاحب الـ«٢٢» عاما والذى قدم نموذجا لأقرانه من الشباب فى التفوق والاجتهاد وعدم الاستسلام للظروف، والحرص على تحقيق النجاح..
ويضيف: حرصت خلال دراستى على العمل للانفاق على نفسي، وحققت أمنيتى بأن أكون لاعب كرة قدم فى النادى الاسماعيلي، الا ان انشغاله فى العمل والدراسة حال عدم استمراره فى لعب الكرة.
نموذج مشرف للشباب ويستحق كل الإحترام والتقدير