بقلم / شيرين أحمد
لقد راهنت عليك
وتحديت القدر
وحاربت الكثيرين من أجلك
ولكنك خزلتني
وأسقطت جميع حساباتي
جعلتني نادمه علي يوم لقاءك
فعندما أردت نسيانك
قام قلبي بالصراخ
فأنا أفكر كيف أنساك
وهذا في حد ذاته تفكير بك
فكيف أنساك وقلبي يحيي برؤياك
فقلبي ضعيف في كل أمر يتعلق بك
فلا أعلم هل أصابني عشقك
ام أن حبي إليك ممات
فالحب أجمل صور الحياة
ولكن حبي إليك كان طعنة الخزلان
فلن أسامحك حتي ولو مر
علي الفراق سنوات
نعم لن أسامحك حتي ولو كان قلبي يحيي برؤياك