بقلم : عبير مدين
عزيزي دولة رئيس الوزراء، والعديد من الأسر أصبحت تنام على الأرصفة بعد هدم منازلهم من تسبب في هذا ليدفع المواطن البسيط فاتورته؟ وهل القائمون على الإزالة ناموا في فراشهم بضمير مرتاح بعد تشريد العديد من الأسر ؟
حق المواطن أن يجد في بلده مكان يأويه فإذا كان هذا هو القانون فأين ذهبت روح القانون؟
كل مسؤول يحاول إرضاء مسؤول أعلى منه على حساب شريحة لا حول لها ولا قوه ، شريحة كتب عليها أن تدفع فاتورة الإصلاح و الفساد الذي عم فترة من الفترات
أين ذهبت الإنسانية ؟
ارحموا البسطاء يرحمكم الله