شباب مصر يطلق مبادرة حنين لعودة المفقودين
كتب : مجدي عبدالله
فـي الـوقـت اللـي كلـنـا مـتـأثـريـن فـيـه بـقـضـيـة جعفر العمدة
فـي مـجـمـوعـه مـن الـشـبـاب عـمـلوا فـكـره عـبقـرية،وهـي انـهـم هـيـبـدوا يـجـمـعـوا بـيـانـات كـل الاطـفـال الـمـفـقـوده ويـعـمـلـوا للاطفال تـحـلـيـل DNA، وفـي نـفـس الـوقـت يـعـمـلـوا تـحـلـيـل DNA لـكـل اسـرة عـنـدهـا طـفـل مـفـقـود.
وبـرمـجـوا سـيـسـتـم بـيـشـتـغـل عـلـي الـذكـاء الاصـطـنـاعـي عـشـان يطابق نـتـائـج تـحـالـيـل الاطـفـال مـع تـحـلـيـل الاسـر.
الـحـقـيـقـة انا مـبـسـوط جـدًا ان فـي شـبـاب قـدر يـاخـد قـضـيـة مـن مـسـلـسـل ويـحـولـهـا لـفـكـره مـجـتـمـعـيـه نـقـدر كـلـنـا نـتـكـاتـف ونـشـتـغـل عـلـيـهـا.
تـخـيـل كـام طـفـل مـمـكـن يـرجـع ل اهـلـه بـسـبـب مـشـاركـتـك فـي الـفـكـره.
تـخـيـل شـعـورك هـيـكـون ازاي لـو كـنـت سـبـب ان احد الاطـفـال يـرجـع يـبـات فـي حـضـن مـامـتـه واخـواتـه مـن تـانـي وتـبـرد قـلـب ام واب بـيـمـوتـوا فـي كـل يـوم 100 مـره.
كـل الـمـطـلـوب مـنـك انـك تـاخـد الـبـوسـت ده كـوبـي وتـنـزلـه عـنـدك عـلـى الـبـروفـايـل وتـنـزلـه فـي كـل الـجـروبـات.
و لـو تـعـرف اسـره عـنـدهـا طـفـل مـفـقـود خـلـيـهـا تـسـجـل عـن طـريـق الـرابـط ده
http://bit.ly/3mwziDm
ولـو تـعرف طـفـل مـفـقـود سـواء كـان فـي دار ايـتـام او طـفـل فـي الـشـارع أو شـخـص كـبـيـر سـجـل بـيـانـاتـه عـلـى الـرابـط ده
http://bit.ly/3mwziDm
امـا لـو حـابـب تـكـون داعـم لـلـمـبـادرة وتـتـكـفـل بـتـمـن تـحـلـيـل ل طـفـل او شـخـص غـيـر قـادر علـى تـحـمـل ثـمـن الـتـحـلـيـل ســجـل عـلـى طـريـق الــرابـط ده
http://bit.ly/3mse3ma
اصـحـاب الـمـبـادرة رافـضـيـن تـمـامًـا جـمـع اي تـبـرعـات لـكـن الـشـخـص الـداعـم هـيـدفـع ثـمـن الـتـحـالـيـل للـمـعـمـل وهـيـكـون عارف مـيـن الـطـفـل الـلـي اتـبـرعـلـه
وفـي اول لـقـاء بـيـن الـطـفـل واسـرتـه هـيـكـون حـاضـر الـلـقـاء ده عـشـان يـشـوف بـنـفـسـه الـفـرحـه الـلـي كـان سـبـب فـيـهـا
كـل مـتـبـرع بـتـمـن الـتـحـالـيـل لـطـفـل هـيـاخد بأذن الله درع تـكـريـم مـن الـمـبـارده لـمـسـاهـمـتـه ومـشـاركـتـه الـعـظـيـمـة دي وهتفضل صورته مـوجـوده دايـمًـا عـلـى مـوقـع الـمـبـادرة وده رابـط صـفـحـة الـمـبـادرة عـلـي الـفـيـس بـوك
http://bit.ly/408xlea
عـايـزيـن كـل بـيـوت مـصـر “ترجـع لـمـتـهـا مـن تـانـي” ونـبـرد قـلـب كـل ام عـلـى طـفـلـهـا واقـل حـاجـه مـمـكـن تـعـمـلـهـا انـك تـاخـد الـبـوسـت ده كـوبـي وتـنـزلـه عـنـدك عـلـي الاكـاونـت بـتـاعـك وتـنـشـره عـلـي الـجـروبـات
ولـو مـعـمـلـتـش كـده اعـرف ان الـلـي مـنـعـك بلال شامه
ولـو جعفر العمده او نعيم فتوح شـمـوا خـبـر هـيـتـعـمـل مـعـاك زي مـا اتـعـمـل مـع دودي وهـيـعـتـبـرك احـد افـراد عـائـلـة فـتـح الله.