قصة وعبرة
محمود سعيد برغش
كان هناك قبطان سفينه حكم السفينه بعد أقرانه جاءهم الموت ، وطالت فترة حكمه لسنوات طوال وكان يسايس ركاب السفينه المهم السفينه تسير وكبر القبطان وأصابته الشيخوخه وبدا يفلت من يديه زمام الأمور. وطمع رجاله وابناءه في القياده، فأستغل بعض القراصنه هذا وقفذوا للسفينه وأشعلوا الفتنه حتي هاج الركاب علي القبطان وطالبوه بأن يتخلي عن القياده فوافق القبطان ونظم مساعديه دور إختيار من يحبوه في القياده فأختلف الناس
وتقدم أكثر من واحد وجاءت مجموعات كثر وأختارت كل مجموعه رجل منها حتي أختار الناس واحد من مجموعه معينه.، وقال نقود سويا لاكن إختلف الناس، وعمل رجال القبطان السابق بالفتن بين الناس وإشعال الفتن ، حتي جاء رجل منهم.، وايضا اتفق عليه ركاب السفينه ظانين أنه من يعبر بهم إلي الشاطئ الاخر، وخلع القبطان وسجن في سجن السفينه حتي مات،
وبعد قيادة القبطان الجديد باع قوارب النجاه بحجة الاحتياجات للنقود، وتصادم في الجزر المحيطه حتي أصيبت السفينه بثقوب حتي تغرق شئ فشئ وللعجب لم يتكلم الركاب هذه المره حتي أوشكت السفينه علي الغرق داخل البحر لكن الركاب كل مافعلوه أخرجو هواتفههم من جيوبيهم ويصورون ما يحدث وبعضهم غارق في البحر