فضيلة القارئ الشيخ وليد القاضي البدراوي عضو نقابة القراء بجمهورية مصر العربية وكيفية إستقباله لشهر رمضان الكريم الفضيل
إعداد وعرض
أحمد الشاعر العقالي
قراءنا الأعزاء ومتابعينا الأفاضل في كل مكان
كل عام وحضراتكم في أمن و أمان وطمأنينة واستقرار وسلام أيام معدودات
ويستقبل المسلمون في شتي بقاع الأرض شهر الإيمان والبركة والإحسان وشهر الفضائل والنعم والجود والعطاء والمودة والرحمة والحنان وشهر التراويح والقيام وشهر الذكر والقرآن
شهر رمضان الكريم الفضيل لذا بشرفني أن أعرض علي حضراتكم بعضا من آراء السادة المثقفين في شتي المجالات المختلفة والمتنوعة
والبسطاء من عامة المسلمين بوطننا الحبيب مصرنا الغاليه وأشقاءنا في مختلف دول العالم العربي
عن كيف يستعدون لإستقبال هذا الشهر الفضيل الكريم
وماذا يمثل لهم شهر رمضان شهر الكرم والإحسان فإلي حضراتكم رأي
فضيلة القارئ الشيخ
وليد إبراهيم محمد السيد القاضى
الشهير بالشيخ وليد القاضى
إبن عائلة آل القاضى
بقرية النواورة مركز البدارى محافظة أسيوط
عضو نقابة القراء بجمهورية مصر العربية
وعضو لجنة المتابعة الميدانية لدى نقابة القراء عن محافظة أسيوط
والذي يقول فضيلته
أننى أستقبل شهر رمضان المبارك بالصوم وبتلاوة القرآن الكريم وتدبر معانيه وأداء الصلوات والتصدق على الفقراء والمساكين
وإعداد الإفطار للصائمين والحرص على قيام الليل والإكثار من ذكر الله والصلاة والسلام على رسول الله وكثرة الاستغفار والإكثار من الدعاء
والإكثار من النوافل والإقتداء بالنبى محمد صل الله عليه وسلم فى هذا الشهر المبارك
ويمثل لى هذا الشهر الفضيل أنه أفضل شهر من أشهر العام فهوشهر القرآن وشهر فيه ليلة خير من ألف شهر
شهر البركات شهر النفحات شهر الطاعات والرحمات والقربات إلى الله عز وجل
بلغنا الله وإياكم شهر رمضان الكريم أعواما عديدة وأزمنة مديدة على طاعة الله ورسوله حفظ الله مصر الحبيبة وحفظ شعبها العريق وحفظ جيشها وشرطتها وقائدها ووفق وولاة الأمور للعمل بكتاب الله وسنة رسوله صل الله عليه وسلم ورزقهم البطانة الصالحة الناجحة النافعة التى تدلهم على الخير وتعينهم عليه
خادم القرءان الكريم
القارئ الشيخ وليد القاضى